"بن الراعي"... حيث تبدأ الحكاية مع كل فنجان
في قلب فلسطين، حيث تلتقي الأصالة بالشغف، بدأت حكاية "بن الراعي".
نحن لا نصنع مجرد قهوة، بل نروي قصة تمتد جذورها إلى أول حبة قهوة اكتُشفت في أعالي جبال إثيوبيا، حين لاحظ راعٍ أن قطيعه صار أكثر نشاطًا بعد تناول ثمار حمراء براقة. تلك اللحظة كانت البداية لرحلة سحرية انتشرت في كل أرجاء العالم، وصولًا إلى كل بيت وفنجان.
ومع تطور هذه الرحلة، لاحظنا فجوة كبيرة في السوق الفلسطيني؛ فجوة تبحث عن قهوة تُخاطب الذوّاقين وتُشبع رغبتهم في نكهات تُحاكي التميز والأصالة. لم نجد ذلك مجرد تحدٍّ، بل رسالة وجب علينا تلبيتها. هكذا وُلدت رؤيتنا في "بن الراعي"، لسد هذه الفجوة وإيصال كل طعم وكل نكهة، كما يجب أن تكون.
نؤمن في "بن الراعي" أن القهوة ليست مجرد مشروب يومي، بل هي فن متقن وطقس يُحتفى به. نختار أجود الحبوب من مزارع موثوقة في البرازيل، كولومبيا، إثيوبيا، وفيتنام، ونعالجها بحرفية دقيقة لتحمل لكم طعمًا أصيلًا يلامس قلوبكم.
نحرص على أن تكون كل خطوة، من مصدر زراعة الحبة إلى تحميصها وتغليلفها، مليئة بالحب والاهتمام. لأننا نعلم أن وراء كل فنجان لحظة خاصة، تجمع العائلة، تُشعل الإبداع، أو تهدئ الروح بعد يوم طويل.
رسالتنا واضحة: أن نجعل تجربة القهوة استثنائية، وأن نكون الجسر الذي يربطكم بالنكهات الأصيلة التي تبحثون عنها. شغفنا بصنع القهوة يتجاوز حدود المنتج، فهو التزام بجعل كل رشفة تُشعركم بالسعادة.
نحن هنا لنُرعى المزاج، ولنكمل قصة القهوة التي بدأت منذ مئات السنين، لنرويها لكم اليوم بكل حب وإتقان، ولتعيش معكم كل يوم بشكل جديد ومميز.
"بن الراعي"... لأن كل فنجان يحمل معه قصة، وكل قصة تستحق أن تُعاش بشغف.
"بن الراعي"... لأن كل فنجان يحمل معه قصة، وكل قصة تستحق أن تُعاش بشغف.